Friday, December 5, 2008

Fatwa Yoga haram?? Pesantren sudah menjawab!!!

Ana kaget lihat di detik news kalo di Malaysia yoga diharamkan!! (http://www.detiknews.com/read/2008/11/22/130843/1041186/10/malaysia:-yoga-haram-bagi-muslim!) gila apa?? sejauh apa ilmu ulama Malaysia??? kebetulan tahun 2006 pondok ana sudah mengajukan pertanyaan ke forum Banhtsu Masail se jawa Madura di pondok pesantren al-Falah Ploso kediri yang diikuti lebih dari 100 delegasi...keputusannya boleh, jawaz, atau harus (dalam bahasa pondok melayu).... ana tidak simpan dokumen asli, tapi insya Allah tanggal 7 des, ini ana akan ke ploso untuk meminta kembali dokumennya...akan tetapi, dalil yang dibahas lebih kurang seperti ini: berikut soal dan rumusan yang dikeluarkan pondok pesantren Lirboyo kediri yang memiliki santri lebih kurang 10 ribu:

1. Deskripsi Masalah
Mengikuti sejarah yoga adalah sebuah praktek senam sepiritual dan penyembaqhan (sembahyang hindu), yang diajarkan oleh pendeta-pendata Hindu di daerah Indo-Cina, Nepal dan India. Dahaulu ada mantra-mantra khusus dalam ibadah tersebut. Sekarang sudah menjadi tren di mana-mana, walaupun di Indonesia. Senam yoga adalah sebuah senam yang digunakan untuk menyehatkan akal dan jasmani. Malah orang pun banyak yang menjalani prakterk tersebut, akan tetapi yoga seperti di Indonesia memang sudah tidak terdapat mantra-mantranya, akan tetapi walau bagaimanapun seperti nefara Barat, yoga adalah sebuah progam yang dijadikan suatu cara penyebaran dan pengenalan agama hindu, banyak dari orang-orang non hindu dari Amirika masuk agama hindu setelah mereka mempelajari yoga. Awalnya hanya ingin sehat, makin lama tertarik dengan kepercayaan dibalik yoga. Kadang apabila sudah mencapai tingkat senior maka intrukturnya akan menyarankan agar membaca mantranya.
Pertanyaan:
v Apakah hukum melaksanakan senam yoga yang sudah terkenal ini dengan melihat asal sejarah yoga?
ROUDLOTUL ULUM KENCONG KEPUNG PARE
Jawaban :
v Apabila sekedar untuk senam dan tidak ada tasyabbuh, maka diperbolehkan.
Referensi
1. فيض القدير الجزء السادس ص : 104
من تشبه بقوم أي تزيا في ظاهره بزيهم وفي تعرفه بفعلهم وفي تخلقه بخلقهم وسار بسيرتهم وهديهم في ملبسهم وبعض أفعالهم أي وكان التشبه بحق قد طابق فيه الظاهر الباطن فهو منهم وقيل المعنى من تشبه بالصالحين وهو من أتباعهم يكرم كما يكرمون ومن تشبه بالفساق يهان ويخذل كهم ومن وضع عليه علامة الشرف أكرم وإن لم يتحقق شرفه وفيه أن من تشبه من الجن بالحيات وظهر بصورتهم قتل وأنه لا يجوز الآن لبس عمامة زرقاء أو صفراء كذا ذكره ابن رسلان وبأبلغ من ذلك صرح القرطبي فقال لو خص أهل الفسوق والمجون بلباس منع لبسه لغيرهم فقد يظن به من أنه منهم فيظن به ظن السوء فيأثم الظان والمظنون فيه بسبب العون عليه وقال بعضهم قد يقع التشبه في أمور قلبية من الاعتقادات وإرادات وأمور خارجية من أقوال وأفعال قد تكون عبادات وقد تكون عادات في نحو طعام ولباس ومسكن ونكاح واجتماع وافتراق وسفر وإقامة وركوب وغيرها وبين الظاهر والباطن ارتباط ومناسبة وقد بعث e بالحكمة التي هي سنة وهي الشرعة والمنهاج الذي شرعه له فكان مما شرعه له من الأقوال والأفعال ما يباين سبيل المغضوب عليهم والضالين فأمر بمخالفتهم في الهدي الظاهر في هذا الحديث وإن لم يظهر فيه مفسدة لأمور منها أن المشاركة في الهدي في الظاهر تؤثر تناسبا وتشاكلا بين المتشابهين فاذا إلى موافقة ما في الأخلاق والأعمال وهذا أمر محسوس فإن لابس ثياب العلماء مثلا يجد من نفسه نوع انضمام إليهم ولابس ثياب الجند المقاتلة مثلا يجد من نفسه نوع تخلق بأخلاقهم وتصير طبيعته منقادة لذلك إلا أن يمنعه مانع ومنها أن المخالفة في الهدي الظاهر توجب مباينة ومفارقة توجب الانقطاع عن موجبات الغضب وأسباب الضلال والانعطاف على أهل الهدى والرضوان ومنها أن مشاركتهم في الهدي الظاهر توجب الاختلاط الظاهر حتى يرتفع التمييز ظاهرا بين المهديين المرضيين وبين المغضوب عليهم والضالين ذلك من الأسباب الحكيمة التي أشار إليها هذا الحديث وما أشبهه وقال ابن تيمية هذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بأهل الكتاب وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه في قوله تعالى ومن يتولهم منكم فإنه منهم المائدة وهو نظير قول ابن عمرو من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر يوم القيامة معهم فقد حمل هذا على التشبه المطلق فإنه يوجب الكفر ويقتضي تحريم أبعاض ذلك وقد يحمل منهم في القدر المشترك الذي شابههم فيه فإن كان كفرا أو معصية أو شعارا لها كان حكمه كذلك اهـ في اللباس عن ابن عمر بن الخطاب قال الزركشي فيه ضعف ولم يروه عن ابن خالد إلا كثير بن مروان
2. مجموع فتاوى ورسائل للإمام السيد العلوى المالكى الحسنى ص : 183
وأما ما كان خاصا بالكفار وزيا من أزيائهم التى جعلوها علامة لهم كلبس برنيطة وشد زنار وطرطور يهودي وغير ذلك فمن لبسه من االمسلمين رضا بهم وتهاونا باالدين وميلا للكافرين فهو كفر وردة والعياذ بالله ومن لبسه استخفافا بهم واستحسانا للزي دون دين الكفر فهو اثم قريب من المحرم واما من لبسه ضرورة كأسير عند الكفار ومضطر للبس ذلك فلا بأس به وكمن لبسه وهو لا يعلم انه زي خاص بالكفار وعلامة عليهم أصلا لكن اذا علم ذلك وجب خلعه وتركه وأما ما كان من الألبسة التى لا تختص بالكفار وليس علامة عليهم اصلا بل هو من الألبسة العامة المشتركة بيننا وبينهم فلا شيء فى لبسه بل هو حلال جائز وقال العز ابن عبد السلام واما فعلوا على وفق الإيجاب والندب والإباحة فى شرعنا فلايترك لأجل تعاطيهم إياه فإن الشرع لاينهى عنه على التشبه بما أذن الله اهـ
3. بغية المسترشدين ص : 248
(مسئلة ى) حاصل ما ذكره العلماء فى التزيى بزى الكفار أنه إما أن يتزيا بزيهم ميلا إلى دينهم وقاصدا التشبه بهم فى شعائر الكفر أو يمشى معهم إلى متعبداتهم فيكفر بذلك فيهما وإما أن لا يقصد كذلك بل يقصد التشبه بهم فى شعائر العيد أو التوصل إلى معاملة جائزة معهم فيأثم وإما أن يتفق له من غير قصد فيكره كشد الرداء فى الصلاة اهـ
4. نهاية المحتاج الجزء الثانى ص : 374
أو محمول على أن مراده من جنس زي النساء لا أنه زي مخصوص بهن وقد ضبط ابن دقيق العيد ما يحرم التشبه بهن فيه بأنه ما كان مخصوصا بهن فى جنسه و هيئته أو غالبا فى زيهن وكذا يقال فى عكسه (قوله وكذا يقال فى عكسه) ومنه ما يقع لنساء العرب من لبس البشوت وحمل السكين على الهيئة المختصة بالرجال فيحرم عليهن ذلك وعلى هذا فلو اختصت النساء أو غلب فيهن زي مخصوص فى إقليم وغلب فى غيره تخصيص الرجال بذلك الزي كما قيل أن نساء قرى الشام يتزين بزي الرجال الذين يتعاطون الحصاد والزراعة ويفعلن ذلك فهل يثبت فى كل إقليم ما جرت عادة أهله أو ينظر لأكثر البلاد فيه نظر والأقرب الأول ثم رأيت فى حج نقلا عن الأسنوى ما يصرح به وعبارته: وما أفاده: أى الأسنوى من أن العبرة فى لباس وزي كل من النوعين حتى يحرم التشبه به فيه يعرف كل ناحية حسن اهـ وعليه فليس ما جرت به عادة كثير من النساء بمصر الآن من لبس قطعة شاش على رءوسهن حراما لأنه ليس بتلك الهيئة مختصا بالرجال ولا غالب فيهن فليتنبه له فانه دقيق وأما ما يقع من الباسهن ليلة جلائهن عمامة رجل فينبغى فيه الحرمة لأن هذا الزي مخصوص بالرجال اهـ
5. بغية المشترشدين ص : 283
(مسئلة ى) ضابط التشبه المحرم من تشبه الرجال بالنساء وعكسه ما ذكروه فى الفتح والتحفة والامداد وشن الغارة وتبعه الرملى فى النهاية هو أن يتزيا أحدهما بما يختص بالآخر أويغلب اختصاصه به فى ذلك المحل الذى هما فيه اهـ
6. تفسير ابن الكثير الجزء الأول ص : 149
ومن تشبه بقوم فهو منهم وروى أبو داود عن عثمان بن أبي شيبة عن أبي النضر هاشم أخبرنا ابن القاسم به من تشبه بقوم فهو منهم ففيه دلالة على النهي الشديد والتهديد والوعيد على التشبه بالكفار في أقوالهم وأفعالهم ولباسهم وأعيادهم وعباداتهم وغير ذلك من أمورهم التي لم تشرع لنا ولا نقرر عليها
7. الموسوعة الفقهية الجزء الثاني عشر ص : 5-6(تشبه التعريف) التشبه لغة مصدر تشبه يقال تشبه فلان بفلان إذا تكلف أن يكون مثله والمشابهة بين الشيئين الاشتراك بينهما في معنى من المعاني ومنه: أشبه الولد أباه إذا شاركه في صفة من صفاته ولا يخرج استعمال الفقهاء لهذا اللفظ عن المعنى اللغوي (الأحكام المتعلقة بالتشبه) أولا التشبه بالكفار في اللباس ذهب الحنفية على الصحيح عندهم والمالكية على المذهب وجمهور الشافعية إلى أن التشبه بالكفار في اللباس الذي هو شعار لهم به يتميزون عن المسلمين يحكم بكفر فاعله ظاهرا أي في أحكام الدنيا فمن وضع قلنسوة المجوس على رأسه يكفر إلا إذا فعله لضرورة الإكراه أو لدفع الحر أو البرد وكذا إذا لبس زنار النصارى إلا إذا فعل ذلك خديعة في الحرب وطليعة للمسلمين أو نحو ذلك لحديث "من تشبه بقوم فهو منهم" لأن اللباس الخاص بالكفار علامة الكفر ولا يلبسه إلا من التزم الكفر والاستدلال بالعلامة والحكم بما دلت عليه مقرر في العقل والشرع فلو علم أنه شد الزنار لا لاعتقاد حقيقة الكفر بل لدخول دار الحرب لتخليص الأسارى مثلا لم يحكم بكفره ويرى الحنفية في قول وهو ما يؤخذ مما ذكره ابن الشاط من المالكية أن من يتشبه بالكافر في الملبوس الخاص به لا يعتبر كافرا إلا أن يعتقد معتقدهم لأنه موحد بلسانه مصدق بجنانه وقد قال الإمام أبو حنيفة t لا يخرج أحد من الإيمان إلا من الباب الذي دخل فيه والدخول بالإقرار والتصديق وهما قائمان وذهب الحنابلة إلى حرمة التشبه بالكفار في اللباس الذي هو شعار لهم قال البهوتي إن تزيا مسلم بما صار شعارا لأهل ذمة أو علق صليبا بصدره حرم ولم يكفر بذلك كسائر المعاصي ويرى النووي من الشافعية أن من لبس الزنار ونحوه لا يكفر إذا لم تكن نية أحوال تحريم التشبه وبتتبع عبارات الفقهاء يتبين أنهم يقيدون كفر من يتشبه بالكفار في اللباس الخاص بهم بقيود منها 5-أن يفعله في بلاد الإسلام قال أحمد الرملي كون التزيي بزي الكفار ردة محله إذا كان في دار الإسلام أما في دار الحرب فلا يمكن القول بكونه ردة لاحتمال أنه لم يجد غيره كما هو الغالب أو أن يكره على ذلك قال ابن تيمية لو أن المسلم بدار حرب أو دار كفر غير حرب لم يكن مأمورا بالمخالفة لهم (للكفار) في الهدي الظاهر لما عليه في ذلك من الضرر بل قد يستحب للرجل أو يجب عليه أن يشاركهم أحيانا في هديهم الظاهر إذا كان في ذلك مصلحة دينية من دعوتهم إلى الدين والاطلاع على باطن أمورهم لإخبار المسلمين بذلك أو دفع ضررهم عن المسلمين ونحو ذلك من المقاصد الحسنة فأما في دار الإسلام والهجرة التي أعز الله فيها دينه وجعل على الكافرين فيها الصغار والجزية ففيها شرعت المخالفة 6- أن يكون التشبه لغير ضرورة فمن فعل ذلك للضرورة لا يكفر فمن شد على وسطه زنارا ودخل دار الحرب لتخليص الأسرى أو فعل ذلك خديعة في الحرب وطليعة للمسلمين لا يكفر وكذلك إن وضع قلنسوة المجوس على رأسه لضرورة دفع الحر والبرد لا يكفر 7- أن يكون التشبه فيما يختص بالكافر كبرنيطة النصراني وطرطور اليهودي ويشترط المالكية لتحقق الردة بجانب ذلك أن يكون المتشبه قد سعى بذلك للكنيسة ونحوها 8- أن يكون التشبه في الوقت الذي يكون اللباس المعين شعارا للكفار وقد أورد ابن حجر حديث أنس t أنه رأى قوما عليهم الطيالسة فقال كأنهم يهود خيبر ثم قال ابن حجروإنما يصلح الاستدلال بقصة اليهود في الوقت الذي تكون الطيالسة من شعارهم وقد ارتفع ذلك فيما بعد فصار داخلا في عموم المباح 9- أن يكون التشبه ميلا للكفر فمن تشبه على وجه اللعب والسخرية لم يرتد بل يكون فاسقا يستحق العقوبة وهذا عند المالكية 10- هذا والتشبه في غير المذموم وفيما لم يقصد به التشبه لا بأس به قال صاحب الدر المختار إن التشبه (بأهل الكتاب) لا يكره في كل شيء بل في المذموم وفيما يقصد به التشبه قال هشام رأيت أبا يوسف لابسا نعلين مخصوفين بمسامير فقلت أترى بهذا الحديد بأسا ؟ قال لا قلت سفيان وثور بن يزيد كرها ذلك لأن فيه تشبها بالرهبان فقال "كان رسول الله e يلبس النعال التي لها شعر وإنها من لباس الرهبان" فقد أشار إلى أن صورة المشابهة فيما تعلق به صلاح العباد لا يضر فإن الأرض مما لا يمكن قطع المسافة البعيدة فيها إلا بهذا النوع وللتفصيل ر (ردة كفر)

4 comments:

fadz said...

could u translate the arabic.. good resource.. Malaysians need this.. is it true the fatwa ulama Indonesia is also talkking about this issue?

akitiano said...

Translate?? panjang sekali...kalau i translate jadi paper or buku pulak...btw, lebih kurang maksud dari semua ibarat serta pertikaian ulama tentang ini, adalah; yoga merupakan suatu amalan orang hindu, no doubt. apabila orang muslim menyerupai agama lain, itu nama dia tasyabuh, dan hukum asal dia haram sebab ada hadis...hanya saja apabila sudah menjadi kebiasaan bagi orang seluruh dunia, or sudah tidak dianggap bahwa perkara itu adalah merupakan suatu perkara yang hanya identik dengan agama non islam itu, maka hukum dia boleh, asalkan bersih dari hal-hal yang diharamkan secara syar'i yang jelas. contoh dia pakai tie.. dulu ulama haramkan sebab tie memang hanya dipakai oleh orang christian, but now, tie is common omong human being..so boleh..cuba disamakan dengan case yoga...pesantren menjawab, karena yoga sudah bukan menjadi ibadat khusus bagi hindu, seperti banyak org sama ada kristen, hindu, muslim, budha, ateis dari berbagai ras dan nasionalitas melakukan senam yoga utk tujuan kesehatan, ketenangan, yang dalam tanda petik "bukan karena solat pada Tuhan hindu, atau bukan terdapat unsur-unsur agama hindu", dan tidak ada doa ataupun penyatuan Tuhan di dalam praktek yang dilakukan skrg dlm yoga, maka tentunya boleh. sebab 'illat haram sudah tidak ada...Kalaupun terjadi penghindunisasi terhadap muslim yang mengamalkan yoga, haruslah dikukuhkan dengan data yang valid, dan dapat dibendung dengan tindakan hukum positif bagi pemerintah negara tsb. sebab di Indon, yoga tidak ada unsur hindunisasi sama sekali walaupun pada dasarnya Indon byk orang hindu sebab dulu tanah hindu. Majlis Ulama Indonesia (MUI) tgh membahas...tapi i tak tau hasil dia...buka la link yg i bagi tu...

fadz said...

ok, terima kasih, yg ini sudah jelas.. soalan: mengapa kekeliruan sebegini boleh berlaku di Malaysia (kalangan pembikin fatwa)? Adakah mereka tidak dikemaskinikan akan hal tasyabuh ini?

akitiano said...

I baru je baca fatwa kebangsaan kat e-fatwa...secara keseluruhan ternyata tidak semua fatwa tersebut I tolak...Ini yang banyak orang tafsir...kalau memang kat gym atau tempat yoga mengajarkan yoga dengan instruksi untuk membaca doa-doa hindu dan perkara-perkara yang dapat merusak akidah seperti penyembahan dan penyatuan, memang haram, karena itu sendiri sudah tasyabbuh yang diharamkan, plus melafazkan sesuatu yang dapat menyebabkan murtad!!! Ana setuju dengan yang itu....akan tetapi, penganjuran untuk meninggalkan sama sekali oleh majlis fatwa tidak mendasar, karena banyak sekali gym yang tidak menyuruh untuk doa atau melakukan yang haram, akan tetapi murni bertujuan senam demi kesehatan...kalau pun ada, itu boleh dilarang pada gym itu saja, bukan menghukumi semua...Ini dikarenakan kasusnya kasuistik...dalam Islam, kasuistik tidak dapat merubah hukum semula...I tak nak salah anggap ttg ulama Malaysia, sebab ada yang memang Alim, seperti syaikh Muntazar dan ustadz Fuad Negeri 9. Akan tetapi, kalau memang majlis fatwa mengharamkan secara keseluruhan dengan konsep sadd al-dzari'ah (melarang karena takut akan terjadi sesuatu yang lebih bahaya dan haram), maka I secara dzann kuat, menolak fatwa tersebut...sebab konsep tersebut hanya boleh dilakukan pada kasus yang jelas-jelas dapat membawa kepada perkara haram secara pasti, seperti contoh menggali sumur di depan pintu rumah, yang secara pasti akan menyebabkan orang terjatuh dan mati. Akan tetapi, kalau hanya status ketakutan baru sampai pada derajat khawatir (khauf) yang "mungkin (ihtimal dalam term fiqh)", maka tidak cukup kuat untuk mengharamkan...Inilah sebab I secara pribadi dan majority pesantren di Jawa Madura menolak pendapat majlis Fatwa pada masalah pengharaman Azimat, Jampi dan lain-lain (dengan alasan bahwa perkara tersebut dapat merusak akidah)...karena belum tentu azimat etc, dapat merusak akidah secara pasti, lebih-lebih lagi Azimat dan jampi ada hadis-hadis yang mana rasul mengamalkannya...Jadi hukum itu harus dibuat jelas... Kasus ini pernah berlaku di sidang MUI di Gontor tentang azimat dengan hujjah sadd al-dazri'ah, akan tetapi, hasilnya gagal karena pesantren semua menolak berdasarkan banyak dalil yang lebih kuat dari sadd al-dzariah dan hujah-hujah lain....